أشرف اللواء محمد عجرود قائد الناحية العسكرية السادسة، اليـــــوم الخميس على مجريات تنفيذ تمريـن التدخل في حالة وقوع كارثة طبيعية -فيضانات- بــــــواد تيت بالقطاع العسكري تامنغست بالناحية العسكرية السادسة، بحضــــور إطـــــــارات الناحيــــة وبمشاركة مختلف الفاعلين لولاية تامنغست.
هذا التمرين مبني على فكرة إفتراضية تحاكي واقع ما قد يحدث جراء التقلبات الجوية التي تشهدها المنطقة، والتي تضمن تجنيد كافة الوسائل البشرية والمادية، العتاد والتجهيزات التابعة لإقليم الناحية العسكرية السادسة بالتنسيق مع مختلف الفاعلين المدنيين المعنيين بالتدخل لمواجهة خطر الفيضانات.
التمرين أستهل بعرض خطة التمرين على الخريطة، شرح الأهداف المسطرة الرامية أساسا إلى الوصول إلى أقصى درجات التنسيق والتعاون،ووضع جميع الوحدات التابعة للقطاع العسكري في حالة الطوارئ القصوى، عرض كيفيات التدخل والإجلاء الصحي عن طريق إقحام الحوامات وطائرات الإستطلاع الجوي وكذا الاستغلال الأمثل للعتاد والخبرة المكتسبة من طرف الأفراد.
نفذت مراحل التمرين بتنسيق محكم، بين جميع المتدخلين الذين اثبتوا قدرتهم على التحكم في الوضع، من خلال رد فعل فوري وفعال مكن من إحراز نتائج جد إيجابية، تمثلت في تقليص حجم الكارثة والتقليل من الخسائر، تقديم شتى أنواع الدعم والمساعدة للمواطنين المتضررين، لاسيما في مجال الإيواء والتغذية،التكفل الطبي،صيانة الشبكات المتضررة وفتح شبكات طرق ثانوية.
في نهاية التمرين، أسدى اللواء، جملة من التوجيهات والتعليمات الرامية إلىمواصلة العمل والتنسيق من أجل الرفع من درجات الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي خطر جراء التقلبات الجوية.
هذا التمرين مبني على فكرة إفتراضية تحاكي واقع ما قد يحدث جراء التقلبات الجوية التي تشهدها المنطقة، والتي تضمن تجنيد كافة الوسائل البشرية والمادية، العتاد والتجهيزات التابعة لإقليم الناحية العسكرية السادسة بالتنسيق مع مختلف الفاعلين المدنيين المعنيين بالتدخل لمواجهة خطر الفيضانات.
التمرين أستهل بعرض خطة التمرين على الخريطة، شرح الأهداف المسطرة الرامية أساسا إلى الوصول إلى أقصى درجات التنسيق والتعاون،ووضع جميع الوحدات التابعة للقطاع العسكري في حالة الطوارئ القصوى، عرض كيفيات التدخل والإجلاء الصحي عن طريق إقحام الحوامات وطائرات الإستطلاع الجوي وكذا الاستغلال الأمثل للعتاد والخبرة المكتسبة من طرف الأفراد.
نفذت مراحل التمرين بتنسيق محكم، بين جميع المتدخلين الذين اثبتوا قدرتهم على التحكم في الوضع، من خلال رد فعل فوري وفعال مكن من إحراز نتائج جد إيجابية، تمثلت في تقليص حجم الكارثة والتقليل من الخسائر، تقديم شتى أنواع الدعم والمساعدة للمواطنين المتضررين، لاسيما في مجال الإيواء والتغذية،التكفل الطبي،صيانة الشبكات المتضررة وفتح شبكات طرق ثانوية.
في نهاية التمرين، أسدى اللواء، جملة من التوجيهات والتعليمات الرامية إلىمواصلة العمل والتنسيق من أجل الرفع من درجات الجاهزية والاستعداد لمواجهة أي خطر جراء التقلبات الجوية.





+6
Toutes les réactions :
408



